[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
صورة تحدد فيروس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] التقطت عبر [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في معامل [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
إنفلونزا الخنازير ([وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]: Swine influenza أو swine flu أو hog flu أو pig flu) هو أحد أمراض الجهاز التنفسي التي تسببها فيروسات إنفلونزا تنتمي إلى أسرة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ([وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]: Orthomyxoviridae) التي تؤثر غالباً على [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. هذا النوع من الفيروسات يتسبب بتفشي الإنفلونزا في الخنازير بصورة دورية في عدد من الدول منها [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. فيروسات إنفلونزا الخنازير تؤدي إلى إصابات ومستويات مرتفعة من المرض، لكنها تتميز بانخفاض معدلات الوفاة الناتجة عن المرض ضمن الخنازير[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وحتى عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تم التعرف على ستة فيروسات لإنفلونزا الخنازير وهي [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وتبقى هذه الفيروسات منتشرة ضمن الخنازير على مدار العام، إلا أن معظم حالات الانتشار الوبائية ضمن الخنازير تحدث في أواخر الخريف والشتاء كما هو الحال لدى البشر.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
كان انتقال فيروس إنفلونزا الخنازير للإنسان نادرا نسبياً وخاصة أن طبخ لحم الخنزير قبل استهلاكه يؤدي إلى تعطيل الفيروس. كما أن الفيروس لا يسبب أعراض [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] للإنسان في معظم الأحيان ويتم معرفة إصابة الشخص بالمرض فقط بتحليل تركيز [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في الدم. إلا أن احتمالية انتقال فيروس إنفلونزا الخنازير من الخنازير إلى البشر قد زادت مؤخراً نتيجة التحورات الجينية التي حدثت في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الفيروس، وعادة ما تصيب العدوى الأشخاص العاملين في مجال تربية الخنازير فقط حيث يكون هناك اتصال مستمر مما يزيد من احتمالية انتقال الفيروس. منذ منتصف [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تم تسجيل خمسين حالة بشرية مصابة بفيروس إنفلونزا الخنازير، وعادة تكون أعراض العدوى مشابهة لأعراض الإنفلونزا الشائعة كاحتقان البلعوم وارتفاع حرارة الجسم وإرهاق وآلام في العضلات وسعال وصداع.
الفيروس
الفيروسات المعروفة بالتسبب بأعراض الإنفلونزا في الخنازير هما [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، والفيروس أ هو الشائع بين الخنازير. على الرغم من مقدرة كل من الفيروس أ وج على إصابة الإنسان إلا أن الأنواع المصلية التي تصيب الإنسان تختلف عن تلك التي تصيب الخنزير. والفيروس عادة لا ينتقل بين الفصائل الحية المختلفة إلا إذا حدثت [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، عندها يتمكن الفيروس من الانتقال ما بين الإنسان والخنازير والطيور.
فيروس الإنفلونزا أ
يصيب الفيروس أ كلا من البشر والخنازير [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، وتم التعرف حالياً على أربعة أنواع فرعية [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تم عزلها في الخنازير[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] :
تبين أن معظم فيروسات الإنفلونزا التي تم عزلها -[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]- من الخنازير كانت فيروسات [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. تم عزل فيروسات إنفلونزا الخنازير الكلاسيكية (فيروس الإنفلونزا من النوع H1N1) لأول مرة من خنزير في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
فيروس الإنفلونزا
يصيب [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] كلا من البشر والخنازير فقط ولكنه نادر الانتقال للبشر وذلك لقلة التنوع الجيني والكائنات المضيفة للفيروس. سبب الفيروس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في كل من [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عامي [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
التاريخ
يفترض بعض العلماء أن أول وباء لإنفلونزا الخنازير ينتشر بين البشر حصل عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، حيث ثبت إصابة الخنازير بالعدوى مع إصابة البشر، إلا لم يثبت بشكل قاطع من تلقى العدوى أولاً.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] و تم التعرف على أول فيروس إنفلونزا كمسبب للإنفلونزا لدى الخنازير عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]،[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وخلال الستين سنة التي تلت هذا الاكتشاف كان فيروس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] هو الفيروس الوحيد المعروف لإنفلونزا الخنازير. وبين عامي [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تم التعرف على ثلاث نمطيات جديدة من فيروسات إنفلونزا الخنازير في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. فبين العام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] انتشر الفيروس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الناتج من عملية [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] من فيروس يصيب البشر وآخر الطيور والخنازير، ومنذ ذلك الحين يعتبر الفيروس H3N2 أحد المسببات الرئيسية للإنفلونزا لدى الخنازير في أمريكا الشمالية. وثم نتج من إعادة تشكيل H1N1 و H3N2 تكون فيروس جديد وهو [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وفي عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ظهر نمط جديد من الفيروسات وهو [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] والذي نتج من عبور بين الأصناف من الطيور إلى الخنازير، وسبب [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] صغيرة وتم تحييدها في مزرعة في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
أكثر الفيروسات المسبب لإنفلونزا الخنازير انتشاراً هو الفيروس H1N1، وهو أحد الفيروسات التي انحدرت من [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ولكن كان انتقال الفيروس من الخنازير للبشر نادرالحدوث حيث تم تسجيل 12 حالة في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] منذ عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] قدرة الفيروس على الانتشار بين الخنازير دون البشر أدى إلى بقاء الفيروس مع تلاشي المناعة المكتسبة ضده لدى البشر، مما قد يكون السبب لسهولة انتشار الفيروس بين الناس في الوقت الحالي.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
انتشار الفيروس بين الخنازير شائع الحدوث ويسبب خسائر مالية لتجارة لحوم الخنازير. فعلى سبيل المثال سبب المرض خسائر تقدر بحوالي 65 مليون [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] كل عام.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
1918
فيروس الإنفلونزا الأسبانية [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] التي سببت بمقتل ما يقارب 5٠ مليون شخص أصيبت به أيضاً الخنازير في نفس الفترة. ولكن الأبحاث لم تستطع تأكيد المصدر الأساسي للفيروس؛إلا أن بعض المؤرخين رجحوا أن يكون المصدر الرئيسي للفيروس هو ولاية [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، ولم تستطع الدراسات إثبات أو نفي انتقالية الفيروس من الخنازير للبشر أو العكس.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
عدوى 1976
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
الرئيس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يتلقى لقاح ضد الفيروس
أصيب 14 جندي من قاعدة فورت ديكس ([وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]: Fort Dix) في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في فبراير من عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بعدوى إنفلونزا الخنازير. وأدت هذه الحادثة إلى موت أحد الجنود، بينما احتاج ال13 الباقين الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. وأدت المخاوف من انتشار الوباء إلى طلب الرئيس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] القاضي بتحصين جميع سكان الولايات المتحدة ضد الفيروس H1N1. ولكن تأخر تطبيق برنامج التحصين وحصل 24٪ فقط من السكان على التطعيم المناسب.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
عدوى عام 1988
في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أدت عدوى انفلونزا الخنازير إلى وفاة امرأة حامل في ولاية [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الأمريكية بالإضافة إلى مئات الإصابات، وقعت الإصابة عقب زيارتها إلى لمكان عرضت فيه خنازير، وقد وجد أن نسب الإصابة ما بين تلك الخنازير كانت 76%، وقد أصيب زوج المرأة المتوفاة بالمرض إلا أنه تماثل للشفاء لاحقاً.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
سواف عام 2007
في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] قامت إدارة الزراعة في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بالتحذير من انتشار [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لإنفلونزا الخنازير بين مزارع الخنازير في بعض مناطقها. وبلغ [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الخنازير إلى ١٠٪.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
وباء 2009
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] مقال تفصيلي :[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
██ حالات مؤكدة تبعها موت المريض██ حالات مؤكدة██ حالات غير مؤكدة
سبب عدوى 2009 فصيلة جديدة من الفيروس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] حيث لم يتم تحديدها من قبل.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بدأ انتشار عدوى إنفلونزا الخنازير بين البشر في فبراير [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] حيث عانى عدة أشخاص من مرض تنفسي حاد غير معروف المنشأ، وأدى المرض إلى وفاة طفل يبلغ من العمر 4 سنوات، فأصبح أول حالة مؤكدة للوفاة بسبب الإصابة بإنفلونزا الخنازير، ولكن لم يتم ربط وفاته بالمرض حتى واخر شهر مارس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. وتبع ذلك انتشار المرض بصورة سريعة حتى صنفته [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بالمستوى الخامس من تصنيف [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] (المرحلة الخامسة: العدوى باتت منقولة من شخص إلى آخر وقد سببت لحدوث إصابات في بلدين مختلفتين موجدين في منطقة واحدة حسب توزيع المناطق المعتمد من منظمة الصحة العالمية). وكان للمكسيك والولايات المتحدة وكندا العدد الأكبر من الحالات. وبلغت عدد الوفيات حسب إحصاءات منظمة الصحة حتى يوم [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] 15174 حالة وفاة فيما توقفت المنظمة عن إحصاء عدد الحالات لعجزها عن ذلك. [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
كان يظن أن الفيروس H1N1 المسبب للعدوى نتج من [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أربعة أنواع من [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وهي اثنان يصيبان الخنازير وواحد مستوطن لدى الطيور وواحد يصيب البشر.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لكن آخر الدراسات تشير إلى أن الفيروس نتج من إعادة تشكيل فيروسين مستوطنين لدى الخنازير.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] 1900
الإصابة
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
صورة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تحت [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
الانتقال بين الخنازير
الإنفلونزا مرض شائع بين الخنازير، يقدر أن حوالي نصف الخنازير في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يتعرضون للفيروس خلال حياتهم.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ينتقل المرض عن طريق الاتصال المباشر بين حيوان مريض وآخر معافى، ولهذا تزداد مخاطر انتقال المرض في المزارع التي تحتوي على أعداد كبيرة من الخنازير. وينتقل المرض إما عن طريق احتكاك أنوف الخنازير ببعضها أو عن طريق الرذاذ الناتج من السعال والعطس. كما يعتقد أن [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يلعب دورا مهما في نقل العدوى بين المزارع.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
الانتقال للبشر
العاملين في مجال تربية الخنازير ورعايتها هم أكثر الفئات عرضة للإصابة بالمرض. تصيب فيروسات إنفلونزا الخنازير البشر حين يحدث اتصال بين الناس وخنازير مصابة. وتحدث العدوى أيضا حين تنتقل أشياء ملوثة من الناس إلى الخنازير. يمكن أن تصاب الخنازير بإنفلونزا البشر أو إنفلونزا الطيور. وعندما تصيب فيروسات إنفلونزا من أنواع مختلفة الخنازير يمكن أن تختلط داخل الخنزير وتظهر فيروسات خليطة جديدة.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
ويمكن أن تنقل الخنازير الفيروسات المحورة مرة أخرى إلى البشر ويمكن أن تنقل من شخص لآخر، ويعتقد أن الانتقال بين البشر يحدث بنفس طريقة الإنفلونزا الموسمية عن طريق ملامسة شيء ما به فيروسات إنفلونزا ثم لمس الفم أو الأنف ومن خلال السعال والعطس.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
أعراض
لدى الخنازير
تسبب العدوى للخنازير ارتفاع درجة الحرارة و[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] و[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ومشاكل في التنفس وانعدام الشهية، وفي بعض الحالات قد تؤدي العدوى للإجهاض. على الرغم من انخفاض معدل الوفاة (١-4٪) إلا أن العدوى تؤدي إلى انخفاض الوزن بمعدل ١٢ [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] خلال ٣ إلى 4 أسابيع مما يسبب خسارة مالية للمزارعين.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
لدى البشر
حسب [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] (CDC) فإن أعراض إنفلونزا الخنازير في البشر مماثلة لأعراض الإنفلونزا الموسمية وتتمثل في ارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة وسعال وألم في العضلات وإجهاد شديد. ويبدو أن هذه السلالة الجديدة تسبب مزيدا من [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] والقيء أكثر من الإنفلونزا العادية.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لا يمكن التفريق بين الأنفلونزا الشائعة وبين إنفلونزا الخنازير إلاّ عن طريق فحص مختبري يحدد نوع الفيروس، لهذا حث الCDC الأطباء في الولايات المتحدة على وضع إنفلونزا الخنازير ضمن التشخيص التفريقي لكل المرضى المصابين بأعراض الإنفلونزا وتعرضوا لشخص مصاب بإنفلونزا الخنازير أو كانوا في أحد ا[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] المصابة بالإنفلونزا. [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
الوقاية
الوقاية لدى الخنازير
تعتمد الوقاية بشكل كبير على إدارة المزارع بشكل يمنع انتشار العدوى، ويتم ذلك برفع مستوى النظافة والتعقيم والعناية الصحية وعزل الحيوانات المريضة. كما أن الحد من كثافة الخنازير في كل مزرعة يمنع تفشي العدوى بشكل كبير، وخاصة أن عملية السيطرة على العدوى عن طريق اللقاح فقط عادة ما تفشل. ففي السنوات الأخيرة أصبح اللقاح المستخدم غير فعال في العديد من الحالات نتيجة لتطور الفيروس وتحوره المستمر.
الوقاية لدى البشر
الوقاية من انتقال العدوى من الخنازير
احتمالية إصابة البشر بالعدوى من الخنازيركبيره حاليا(سجلت 1233حالة منذ منتصف 3 أشهر) إلا أنه ينصح المزارعون ومن لهم اتصال ومخالطة بالخنازير باستعمال كمامات الأنف والفم لمنع الإصابة بالعدوى. كما ينصح المزارعون بتلقي اللقاح ضد إنفلونزا الخنازير.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
الوقاية من انتقال العدوى بين البشر
تحد الإجرائات التالية من احتمالية انتقال العدوى بين البشر:
غسل الأيدي بالماء والصابون عدة مرات في اليوم.
تجنب الاقتراب من الشخص المصاب بالمرض خاصة عند المرأة الحامل لإحتمال انتقال المرض إلى الجنين
ضرورة تغطية الأنف والفم بمناديل ورق عند السعال.
أهمية استخدام كمامات على الأنف والفم لمنع انتشار الفيروس.
تجنب لمس العين أو الأنف إلا أن تكون متأكدا من نظافة يديك وذلك منعا لانتشار الجراثيم.
إذا كنت تعاني أنت أو أحد أفراد أسرتك من أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا، أبلغ الطبيب المعالج وتجنب مخالطة الآخرين، فقد تكون مصاباً بالأنفلونزا.
غسل اليدين بعد ملامسة الأسطح بشكل مستمر.
البعد قدر المستطاع عن الأماكن المزدحمة.
غسل الأسطح بالمحاليل المطهرة بشكل روتيني.