▌◄ ►▌ منتديات المعرفة ترحب بكم ▌◄ ►▌
اهلااهلااهلااهلااهلااهلااهلا
اهلااهلااهلااهلااهلا
اهلااهلااهلااهلا
اهلااهلااهلا
اهلااهلا
اهلا
و سهلا بك في منتديات المعرفة ادا كنت عضو في هدا المنتدى فيرجى الدخول بالعضويه او ان لم تكن عضو بل زائر فـيسرنا ان تنضم الى اسرة المنتدى

وشكرا
▌◄ ►▌ منتديات المعرفة ترحب بكم ▌◄ ►▌
اهلااهلااهلااهلااهلااهلااهلا
اهلااهلااهلااهلااهلا
اهلااهلااهلااهلا
اهلااهلااهلا
اهلااهلا
اهلا
و سهلا بك في منتديات المعرفة ادا كنت عضو في هدا المنتدى فيرجى الدخول بالعضويه او ان لم تكن عضو بل زائر فـيسرنا ان تنضم الى اسرة المنتدى

وشكرا
▌◄ ►▌ منتديات المعرفة ترحب بكم ▌◄ ►▌
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

▌◄ ►▌ منتديات المعرفة ترحب بكم ▌◄ ►▌

ستجد كل ما تحتاج لاغناء رصيدك الفكري و المعرفي في هدا المنتدى الرااائعع لا تنسى التسجيل
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» كيف أختار سرير طفلي؟!
الاسلام  دين العدل I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 21, 2013 3:43 pm من طرف ahmes14

» كيف احمي ظهر طفلي من الحقيبة المدرسية؟!
الاسلام  دين العدل I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 21, 2013 3:37 pm من طرف ahmes14

» حماية الطفل من مخاطر الإنترنت
الاسلام  دين العدل I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 21, 2013 3:31 pm من طرف ahmes14

» تشخيص امراض الاطفال
الاسلام  دين العدل I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 21, 2013 3:26 pm من طرف ahmes14

» صحة المرأة بعد الأربعين
الاسلام  دين العدل I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 21, 2013 2:23 pm من طرف zakaria

» سلطة منوعة
الاسلام  دين العدل I_icon_minitimeالسبت أبريل 02, 2011 11:48 am من طرف ايوب الرياحي

» بارزيان مقلي
الاسلام  دين العدل I_icon_minitimeالسبت أبريل 02, 2011 11:40 am من طرف ايوب الرياحي

» رول اللحمه المفرومه بالخضار بالتفصيل والصور
الاسلام  دين العدل I_icon_minitimeالسبت أبريل 02, 2011 11:37 am من طرف ايوب الرياحي

» كفتة السمك
الاسلام  دين العدل I_icon_minitimeالسبت أبريل 02, 2011 11:32 am من طرف ايوب الرياحي


 

 الاسلام دين العدل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mouhcin 93
عضو مميز
عضو مميز
mouhcin 93


عدد المساهمات : 120
تاريخ التسجيل : 02/03/2011
العمر : 30

الاسلام  دين العدل Empty
مُساهمةموضوع: الاسلام دين العدل   الاسلام  دين العدل I_icon_minitimeالجمعة مارس 11, 2011 12:52 pm

إن الإسلام صدقٌ كله، وحكمه عدلٌ: "وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً لاَّ مُبَدّلِ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ" [الأنعام:115]. أي: صدقا في الوعد والوعيد، وعدلا في الأمر والنهي، قال قتادة ومقاتل: صادقا فيما وعد وعدلا فيما حكم، [تفسير البغوي]
عدل الإسلام يسع الأصدقاء والأعداء، والأقرباء والغرباء، والأقوياء والضعفاء، والمرؤوسين والرؤساء. عدل الإسلام ينظم كل ميادين الحياة ومرافقها ودروبها وشؤونها. في الدولة والقضاء، والراعي والرعية، والأولاد والأهلين. وفي الحديث أيضا: ((ما من أحد يكون على شيء من أمور هذه الأمة فلم يعدل فيهم إلا كبه الله في النار)) [أخرجه الحاكم، وقال صحيح الإسناد ]
وإن من أولى ما يجب العدل فيه من الحق حق الله سبحانه في توحيده وعبادته، وإخلاص الدين له
ثم العدل في حقوق العباد تُؤدى كاملة موفورة، ماليةً أو بدنية، قولية أو عملية في الحديث الصحيح: ((إن المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن - وكلتا يديه يمين - الذين يعدلون في حكمهم وفي أهلهم وما ولوا)) [ صحيح مسلم - كتاب الإمارة باب فضيلة الإمام العادل - حديث:‏3494‏]

العدل في القول:

والعدل كما يكون في الأعمال والأموال فهو مطلوب في الأقوال والألفاظ: " وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى" [الأنعام:152]. ولعل العدل في الأقوال أدق وأشق. وصاحب اللسان العدل يعلم أن الله يحب الكلام بعلم وعدل، ويكره الكلام بجهلٍ وظلم: "قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبّيَ الْفَواحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْىَ بِغَيْرِ الْحَقّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ" [سورة الأعراف:33].
قد تلقي كلمة بحياة إنسان إلى الهاوية وقد ترفعه عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ، لا يلقي لها بالا ، يرفعه الله بها درجات ، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله ، لا يلقي لها بالا ، يهوي بها في جهنم " [صحيح البخاري - كتاب الرقاق باب حفظ اللسان - حديث:‏6123‏]
تأملوا هذا الإنصاف النبوي في القول حينما أعلن النبي حكمه على كلمة قالها شاعر حال كفره حين قال عليه الصلاة والسلام: ((أصدق كلمة قالها شاعر كلمة لبيد: ألا كل شيء ما خلا الله باطل)) ولم يكن كفر الشاعر بمانع للنبي صلى الله عليعه وسلم من الشهادة له بصدق كلمته "ولا يجرمنكم"


العدل في التصورات:


كما ينبغي على المسلم أن يكون عادلا في تصوراته التي ينشأ عنها الأحكام فلا يغلو في تصور حتى يبلغ به حد الشطط هذا علي رضي الله عنه يقاتل من خرج عليه، فلما سئل عنهم: أمشركون هم؟ قال: هم من الشرك فروا. قيل: أفمنافقون هم؟ قال: إن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلاً. قيل: فما هم يا أمير المؤمنين؟ قال: هم إخواننا بغوا علينا فقاتلناهم ببغيهم.
(إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ)

إن مما يؤسف له أن العالم الإسلامي يتحدث اليوم عن انتهاكات قدسية جدران الأقصى وينسى انتهاكات حرمة الإنسان في الأقصى والتعدي على حرمات النساء والأطفال ولا أرى هذا إلا من فساد التصورات فالإنسان دائما أولى من الأحجار مع قدسية المسجد والمكان
الظلم والجور نذيرا خراب
بالعدل قامت السموات والأرض، وللظلم يهتز عرش الرحمن. إذا قام في البلاد عمَّر، وإذا ارتفع عن الديار دمَّر.
قال الماورديّ: إنّ ممّا تصلح به حال الدّنيا قاعدة العدل الشّامل، الّذي يدعو إلى الألفة، ويبعث على الطّاعة، وتعمر به البلاد، وتنمو به الأموال، ويكبر معه النّسل، ويأمن به السّلطان. وليس شيء أسرع في خراب الأرض، ولا أفسد لضمائر الخلق من الجور؛
وقال ابن تيميّة- رحمه اللّه تعالى-:
«إنّ النّاس لم يتنازعوا في أنّ عاقبة الظّلم وخيمة، وعاقبة العدل كريمة، ولهذا يروى: اللّه ينصر الدّولة العادلة، وإن كانت كافرة، ولا ينصر الدّولة الظّالمة، ولو كانت مؤمنة» [ الحسبة ]
وقال أيضا: «أمور النّاس تستقيم في الدّنيا مع العدل، أكثر ممّا تستقيم مع الظّلم في الحقوق. ويقال: الدّنيا تدوم مع العدل والكفر، ولا تدوم مع الظّلم والإسلام»)
وقال أيضا: «العدل نظام كلّ شيء. فإذا أقيم أمر الدّنيا بعدل قامت وإن لم يكن لصاحبها في الآخرة من خلاق. ومتى لم تقم بعدل لم تقم، وإن كان لصاحبها من الإيمان ما يجزى به في الآخرة» [الحسبة]

كتب بعض عمّال عمر بن عبد العزيز إليه: أمّا بعد، فإنّ مدينتنا قد خربت، فإن رأى أمير المؤمنين أن يقطع لها مالا يرمّها به فعل.فكتب إليه عمر، "أمّا بعد، فقد فهمت كتابك وما ذكرت أنّ مدينتكم قد خربت، فإذا قرأت كتابي هذا فحصّنها بالعدل، ونقّ طرقها من الظّلم، فإنّه مرمّتها والسلام"
[حلية الأولياء للأصبهاني (5/ 305).]
والعدل قيمة لا تعرف بالمظاهر ولا يستدل عليها إلا بالمحكات العملية والمعرفة الحقيقية لأحوال الناس:
شهد رجل عند عمر بن الخطّاب- رضي اللّه عنه- بشهادة فقال له: لست أعرفك، ولا يضرّك أن لا أعرفك، إئت بمن يعرفك، فقال رجل من القوم: أنا أعرفه، قال: بأيّ شىء تعرفه؟. قال: بالعدالة والفضل. فقال: فهو جارك الأدنى الّذي تعرفه ليله ونهاره، ومدخله ومخرجه؟ قال: لا. قال: فمعاملك بالدّيا نار والدّرهم اللّذين بهما يستدلّ على الورع؟ قال: لا. قال: فرفيقك في السّفر الّذي يستدلّ به على مكارم الأخلاق؟ قال: لا. قال: لست تعرفه، ثمّ قال للرّجل: إئت بمن يعرفك » [سنن البيهقي (10/ 125- 126) .. وذكره الألباني في الإرواء (8/ 260) برقم (2637) وقال: صحيح]

استعن على اقامة العدل بخلّتين: قلّة الطّمع، وكثرة الورع.
قال عمر بن الخطاب قبل أن يصاب : لئن سلّمني اللّه لأدعنّ أرامل أهل العراق لا يحتجن إلى رجل بعدي أبدا. قال: فما أتت عليه إلّا رابعة حتّى أصيب.

وقد بلغ من عدل عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه أن ترك الانتقام لنفسه من قاتله وأوصى بمقتضى العدل قال عمرو بن ميمون إنّي لقائم، ما بيني وبينه إلّا عبد اللّه بن عبّاس غداة أصيب- وما هو إلّا أن كبّر فسمعته يقول: قتلني أو أكلني- الكلب، حين طعنه، فطار العلج (العلج: الرجل من كفار العجم، والجمع علوج) بسكّين ذات طرفين، لا يمرّ على أحد يمينا ولا شمالا إلّا طعنه، حتّى طعن ثلاثة عشر رجلا مات منهم سبعة فلمّا رأى ذلك رجل من المسلمين طرح عليه برنسا، فلمّا ظنّ أنّه مأخوذ نحر نفسه. وتناول عمر يد عبد الرّحمن بن عوف فقدّمه، فمن يلي عمر فقد رأى الّذي أرى وأمّا نواحي المسجد فإنّهم لا يدرون غير أنّهم قد فقدوا صوت عمر وهم يقولون: سبحان اللّه.
فصلّى بهم عبد الرّحمن بن عوف صلاة خفيفة، فلمّا انصرفوا قال: يا ابن عبّاس، انظر من قتلني.
فجال ساعة ثمّ جاء فقال: غلام المغيرة قال: قاتله اللّه، لقد أمرت به معروفا، الحمد للّه الّذي لم يجعل ميتتي بيد رجل يدّعي الإسلام، فاحتمل إلى بيته، فانطلقنا معه، وكأنّ النّاس لم تصبهم مصيبة قبل يومئذ: فقائل يقول: لا بأس، وقائل يقول أخاف عليه.فأتي بلبن فشربه، فخرج من جرحه، فعلموا أنّه ميّت،
وجاء النّاس فجعلوا يثنون عليه. وجاء رجل شابّ فقال: أبشر يا أمير المؤمنين ببشرى اللّه لك من صحبة رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم، وقدم في الإسلام ما قد علمت، ثمّ ولّيت فعدلت، ثمّ شهادة. قال: وددت أنّ ذلك كفاف لا عليّ ولا لي. فلمّا أدبر إذا إزاره يمسّ الأرض، قال: ردّوا عليّ الغلام. قال: يا ابن أخي، ارفع ثوبك، فإنّه أنقى لثوبك، وأتقى لربّك،
يا عبد اللّه بن عمر، انظر ما عليّ من الدّين، فحسبوه فوجدوه ستّة وثمانين ألفا أو نحوه. قال: إن وفى له مال آل عمر فأدّه من أموالهم، وإلّا فسل في بني عديّ بن كعب؛ فإن لم تف أموالهم فسل في قريش ولا تعدهم إلى غيرهم، فأدّ عنّي هذا المال.
انطلق إلى عائشة أمّ المؤمنين فقل: يقرأ عليك عمر السّلام- ولا تقل أمير المؤمنين، فإنّي لست اليوم للمؤمنين أميرا- وقل: يستأذن عمر بن الخطّاب أن يدفن مع صاحبيه فسلّم واستأذن، ثمّ دخل عليها فوجدها تبكي فقال: يقرأ عليك عمر السّلام ويستأذن أن يدفن مع صاحبيه. فقالت: كنت أريده لنفسي. ولأوثرنّه به اليوم على نفسي. فلمّا أقبل قال: ارفعوني. فأسنده رجل إليه فقال: ما لديك؟
قال: الّذي تحبّ يا أمير المؤمنين، أذنت. قال: الحمد للّه، ما كان من شيء أهمّ إليّ من ذلك، فإذا أنا قضيت فاحملوني، ثمّ سلّم فقل: يستأذن عمر بن الخطّاب، فإن أذنت لي فأدخلوني، وإن ردّتني ردّوني إلى مقابر المسلمين.

حتى يكون الإنسان عادلا ماذا يفعل؟
الوجب كما يقول الماوردي: أن يبدأ بعدل الإنسان في نفسه، ثمّ بعدله في غيره.
1- فأمّا عدله في نفسه، فيكون بحملها على المصالح ويصنهاعن القبائح، ثمّ بالوقوف في أحوالها على أعدل (أوسط) الأمرين: من تجاوز أو تقصير، فإنّ التّجاوز فيها جور، والتّقصير فيها ظلم، ومن ظلم نفسه فهو لغيره أظلم، ومن جار عليها فهو على غيره أجور.
2- فأمّا عدله مع غيره، فقد تنقسم حال الإنسان مع غيره على ثلاثة أقسام:
القسم الأوّل: عدل الإنسان فيمن دونه،
كالسّلطان في رعيّته، والرئيس مع مرؤسيه فعدله فيهم يكون بأربعة أشياء:
باتّباع الميسور، وحذف المعسور، وترك التّسلّط بالقوّة، وابتغاء الحقّ في السّيرة، فإنّ اتّباع الميسور أدوم، وحذف المعسور أسلم، وترك التّسلّط أعطف على المحبّة، وابتغاء الحقّ أبعث على النّصرة.

القسم الثّاني: عدل الإنسان مع من فوقه.
كالرّعيّة مع سلطانها، والمرؤسين مع رئيسهم، ويكون ذلك بثلاثة أشياء:
بإخلاص الطّاعة، وبذل النّصرة، وصدق الولاء؛

القسم الثّالث: عدل الإنسان مع أكفائه:
ويكون بثلاثة أشياء:
بترك الاستطالة،
ومجانبة الإدلال، وهو المن عياذا بالله وكفّ الأذى؛ لأنّ ترك الاستطالة آلف، ومجانبة الإدلال أعطف،
وكفّ الأذى أنصف،
وهذه أمور إن لم تخلص في الأكفاء أسرع فيهم تقاطع الأعداء، ففسدوا وأفسدوا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاسلام دين العدل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا حرم الاسلام الربا ؟ و ما حكمه في تحريمه ؟
» مفهوم العقيدة في الاسلام
» الاسلام دين شامل لجميع مجالات الحياة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
▌◄ ►▌ منتديات المعرفة ترحب بكم ▌◄ ►▌  :: منتديات اسلامية :: الاسلام-
انتقل الى: